السبت، ديسمبر 27، 2008

المجازر تتوالى....وبيانات الشجب كذلك

السبت، ديسمبر 27، 2008 0 التعليقات




مقتل 205 فلسطينيين واسرائيلية واحدة في غارات اسرائيلية على غزة وصاروخ فلسطيني
منذ 4 ساعة/ساعات
غزة (ا ف ب) - في حصيلة جديدة قتل 205 فلسطينيين معظمهم من افراد الشرطة التابعة لحركة حماس في سلسلة غارات جوية شنها الطيران الحربي الاسرائيلي على قطاع غزة السبت بينما قتلت مدنية اسرائيلية في "رد" لكتائب القسام.
وقال الطبيب معاوية حسنين مدير عام الاسعاف والطوارئ لوكالة فرانس برس ان "عدد الشهداء ارتفع الى 205 شهداء ومئات الجرحي من بينهم 120 في حالة حرجة وخطرة".
واوضح حسنين ان "عدد الشهداء في ازدياد نتيجة الغارات الاسرائيلية المستمرة واخلاء عدد من الشهداء من تحت انقاض المباني التى قصفت صباح اليوم".
واكدت الحكومة الفلسطينية المقالة في غزة في بيان ان "المجزرة خلفت قرابة 200 شهيد".
وقال البيان "ان هذه المجزرة..لن تفت في عضدنا ولن تنال من عزيمتنا وإصرار شعبنا على مواصلة برنامج الصمود وخيار المقاومة".
واضاف "نشدد على حق شعبنا وفصائل المقاومة بالدفاع عن شعبنا بكل الوسائل المتاحة".
واعلنت الحكومة المقالة الحداد العام لثلاثة ايام.
واعلن وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك من جهته ان العملية التي تشنها اسرائيل على حركة حماس في قطاع غزة ستستمر طالما لزم الامر.
وقال باراك للصحافيين ان "العملية ستستمر وستتكثف طالما لزم الامر". واضاف "الكفاح صعب وطويل. لكن حان الوقت للتحرك والقتال".
واعلن باراك ان 150 من مقاتلي حماس قتلوا او اصيبوا في الغارات الجوية الاسرائيلية التي لا تزال مستمرة.
وقال باراك "لسنا متحمسين لفكرة المواجهة لكننا مستعدون لها. منذ اشهر ونحن نستعد لتوجيه ضربة قاسية لحماس حتى توقف هجماتها على المدنيين الاسرائيليين".
واكدت السلطات الاسرائيلية ان هذه الغارات "ليست الا بداية عملية تم شنها بعد قرار من الحكومة وقد تستغرق وقتا" بينما طلب الاردن عقد اجتماع عاجل لوزراء الخارجية العرب الاحد لبحث "الاعتداءات الاسرائيلية على قطاع غزة".
ومن بين القتلى قائد الشرطة المقالة اللواء توفيق جبر وما لا يقل عن 120 من عناصر الشرطة بحسب ابو عبيدة نائب قائد الشرطة.
واضاف هذا الاخير ان الغارات ادت ايضا الى "استشهاد العقيد اسماعيل الجعبري مدير عام الامن والحماية في مدينة غزة" الذي وصفه بانه "قائد كبير" كما قتل قائد الشرطة في وسط قطاع غزة في الغارات.
ودافعت وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي ليفني السبت عن الغارات الجوية الدامية التي تشنها اسرائيل على قطاع غزة معتبرة ان الخيار الوحيد المتاح امام اسرائيل ضد حماس هو الخيار العسكري.
واتهمت الوزيرة حركة حماس بانها تستغل "بوقاحة" المدنيين في الاراضي التي تسيطر عليها "لاسباب دعائية". وقالت انه "اذا اصيب مدنيون فالمسؤولية عن ذلك تقع على عاتق حماس".
من جهتها اعلنت كتائب القسام التي توعدت اسرائيل "برد مزلزل" على القصف مسؤوليتها عن اطلاق عدد من الصواريخ باتجاه عسقلان جنوب اسرائيل ودعت عناصرها الى الرد بكل قوة على هذا "العدو الغاصب".
وقالت القسام في بيان انها "قصفت مغتصبة (مستوطنة) نير اسحاق باربعة صواريخ قسام ومدينة المجدل بصاروخين ردا على المجزرة كما اطلق على الاقل عشرة صواريخ قسام على عدد من البلدات الاسرائيلية المجاورة لقطاع غزة".
وكانت القسام اكدت ان "كل الخيارات مفتوحة" قبل ان تدعو عبر مكبرات الصوت في شوارع غزة "سكان سديروت والعدو الصهيوني في كل مكان الى تحضير الاكفان البيضاء لان ردنا قادم وبسرعة".
وجاء اعلان كتائب القسام بعدما دعت حماس جناحها العسكري الى الرد على "العدوان الاسرائيلي بكافة اشكال المقاومة" مؤكدة ان "كل العمليات يجب ان تستهدف كل صهيوني".
واعلنت اذاعة الجيش الاسرائيلي مقتل مدنية اسرائيلية السبت في مدينة نتيفوت (جنوب) جراء اطلاق صاروخ من قطاع غزة. واوضحت منظمة نجمة داود الرديف الاسرائيلي للصليب الاحمر ان الصاروخ اصاب مباشرة منزلا في هذه البلدة فادى الى مقتل امرأة وجرح اربعة اخرين كانوا فيه.
من ناحيته ندد ابراهيم ابو النجا القيادي في حركة فتح "بشدة بالمجزرة الرهيبة التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق ابناء شعبنا" داعيا لتكاتف الجميع في مواجهة هذه "الهجمة الإسرائيلية البشعة".
واكد ابو النجا "ان الاحتلال الإسرائيلي لم يكن ليجرأ على تنفيذ هذه المجزرة الرهيبة لولا الانقسام والتشرذم الذي يعيشه شعبنا هذه الايام".
وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس لوكالة فرانس برس انه بدأ اليوم "اتصالات عاجلة" مع الدول العربية ودول العالم لوقف العدوان على غزة.
واعلنت الحكومة الفلسطينية انها بدأت مشاورات واتصالات مع الاطراف العربية واللجنة الرباعية من اجل دعوة مجلس الامن لعقد جلسة خاصة بشأن الهجمات الاسرائيلية على قطاع غزة.
وعقدت الحكومة الفلسطينية اجتماعا طارئا السبت في رام الله وطالبت في بيان عقب الاجتماع وزراء الخارجية العرب ب "اتخاذ ما هو ضروري من خطوات لضمان وقف العدوان والوقوف مع شعبنا في محافظات قطاع غزة".

Read more

..........إن تكونوا تألمون....

0 التعليقات


عن وكالة أ.ب
جندى اسرائيلى يغالب النوم فى دبابته على الحدود مع مدينة غزة
ونشرت الصورة بجريدة الاهرام المصرية يوم الثلاثاء 23/12/2008


قال تعالى فى كتابه العزيز:
{وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً }

صدق الله العظيم

سورة النساء الأية104

Read more

..............مأساة فى جميع الحالات.......

0 التعليقات




السجن المشدد ٦ سنوات للمدرس المتهم بقتل التلميذ «إسلام» فى الإسكندرية



عاقبت محكمة جنايات الإسكندرية، المدرس المتهم بقتل التلميذ إسلام، بالسجن المشدد لمدة ٦ سنوات مع الشغل والنفاذ، وقررت إحالة الدعاوى المدنية إلى المحكمة المختصة، وبعد النطق بالحكم صرخ أهالى المتهم وأصيبت والدته بحالة انهيار وسط القاعة،
وفى الوقت نفسه أيضاً أصيبت أسرة التلميذ الضحية بصدمة بعد الحكم، وطالبوا بإعدام المدرس، مثلما تسبب فى وفاة ابنهم، وحاول عدد من أقارب الضحية الخروج وراء المتهم للفتك به، إلا أن أجهزة الأمن فرضت كردوناً أمنياً حول المحكمة، بعدما خرجت أسرة الضحية وأقاربهم ووسائل الإعلام خلفهم، وتسببوا فى إغلاق الشارع المؤدى إلى المحكمة، وتوقف حالة المرور فيه لمدة ساعتين.
كانت النيابة العامة بالإسكندرية قد أحالت هيثم نبيل عبدالحميد «٢٣ سنة» مدرس إلى محكمة الجنايات بتهمة ضرب أفضى إلى موت التلميذ إسلام عمرو بدر، وكشفت التحقيقات أن المدرس كان قد كلف عدداً من التلاميذ داخل الفصل بأداء واجب مدرسى،
وفى اليوم التالى فوجئ المدرس بأن الضحية إسلام وعدداً من زملائه لم ينفذوا الواجب المطلوب منهم، فقرر معاقبتهم بالضرب بالعصا ٣ مرات، وأثناء ضربه الضحية إسلام، رفض التلميذ فتح يده، فركله بقدمه فى جانبه الأيسر، مما أدى إلى سقوط الطفل على الأرض وتم نقله إلى المستشفى وتوفى بعد ساعات، وتقرر إحالة المدرس إلى محكمة الجنايات،
وأثناء نظر القضية التى استمرت أربع جلسات، بكى المدرس أمام المحكمة واعترف بجريمته، وقال: «لا أقصد قتله، ولكنى كنت أعاقبه ليحل واجبه فيما بعد وحتى لا يخرج تلميذاً فاشلاً»،
وطلب دفاع المدرس تعديل قيد ووصف التهمة من ضرب أفضى إلى الموت إلى قتل خطأ، بينما طالب دفاع الضحية معاقبة المتهم بأقصى عقوبة، حتى لا تتكرر تلك المأساة مرة ثانية فى المدارس.
وصباح أمس، قضت المحكمة بمعاقبة المدرس بالسجن المشدد لمدة ٦ سنوات مع الشغل والنفاذ وإحالة الدعاوى المدنية إلى المحاكم المختصة، وقالت المحكمة فى حيثيات حكمها إنها رفضت ما طلبه دفاع المدرس من تعديل قيد ووصف التهمة،
وقبل أن تقضى المحكمة بحكمها، قال القاضى كلمة أعرب فيها عن استيائه من الحالة التى وصل إليها التعليم فى مصر، وقال: «إن المدرسة ما هى إلا المنزل الأول للتلاميذ، ولابد أن تكون ملاذاً آمناً، ووسيلة للتعليم وليست للقتل»،
وطالب القاضى فى كلمته المسؤولين بوزارة التربية والتعليم بالتدخل الفورى لإصلاح حال التعليم فى مصر، حتى لا تتكرر المأساة. صدر الحكم برئاسة المستشار مسعد عبدالله، رئيس محكمة جنايات الإسكندرية.

Read more

الجمعة، ديسمبر 26، 2008

...... Christmas party'Tragedy

الجمعة، ديسمبر 26، 2008 0 التعليقات

********
COVINA, Calif. – The bloodbath began when an 8-year-old girl attending a Christmas Eve party answered a knock at the door. A man dressed as Santa and carrying what appeared to a present pulled out a handgun and shot her in the face, then began shooting indiscriminately as partygoers tried to flee.

By the time it was over, at least eight people at the party were dead and the house was torched. The gunman killed himself hours after exacting revenge against his ex-wife by going on a massacre at his former in-laws' home.

Bruce Pardo's ex-wife and her parents were believed to be among the dead. At daybreak Friday, investigators planned to resume searching what was left of their two-story home on a cul-de-sac in a quiet Covina neighborhood 25 miles east of Los Angeles.

Pardo, 45, had no criminal record and no history of violence, according to police, but he was angry following last week's settlement of his divorce after a marriage that lasted barely a year.

"It was not an amicable divorce," police Lt. Pat Buchanan said.

Investigators seeking further information about Pardo's motives have begun searching his home in the suburban Los Angeles community of Montrose.

Police said he showed up at his former in-laws' home around 11:30 p.m. Wednesday for their annual Christmas party.

The gift-wrapped box Pardo was carrying actually contained a pressurized homemade device he used to spray a liquid that quickly sent the house up in flames. Police said Pardo had recently worked in the aerospace industry.

David Salgado, a neighbor, said he saw the 8-year-old victim being escorted to an ambulance by four SWAT team members as flames up to 40 feet high consumed the house.

"It was really ugly," Salgado said.

Another neighbor, Jan Gregory, said she saw a teenage boy flee the home, screaming "They shot my family!"

A 16-year-old girl was shot in the back, and a 20-year-old woman broke her ankle when she escaped by jumping from a second-story window. Those two, and the 8-year-old, remained hospitalized. All were expected to recover.

When the fire was extinguished early Thursday, officers found three charred bodies in the living room area.

"They were met with a scene that was just indescribable," police Chief Kim Raney said. Investigators found five more bodies amid the ashes later in the day and planned to return Friday to continue looking.

None of the dead or missing has been identified. Authorities were unable to immediately determine whether the victims were killed by the flames or the gunfire.

Following the shootings, Pardo quickly got out of the Santa suit and drove off, witnesses told police. He went to his brother's home about 25 miles away in the Sylmar area of Los Angeles. No one was home, so Pardo let himself in, police said.

Police were called to the home early Thursday, and officers found Pardo dead of a single bullet to the head. Two handguns were found at the scene, and two more were discovered in the wreckage of his former in-laws' house.

A car that Pardo apparently parked near his brother's home exploded Thursday evening and more ammunition was found in it, Los Angeles police Sgt. Francisco Wheeling said. She had no immediate details on what set off the explosion. No one was hurt.

Pardo's next-door neighbor, who did not want her name published to protect her privacy, said he moved in more than a year ago with a woman and a child. She said they kept mostly to themselves and the woman later moved out with the child.

Pardo was often seen walking a dog around the neighborhood and working on his lawn, the neighbor said.

He also served regularly as an usher at evening Mass at Holy Redeemer Catholic Church in Montrose, the Los Angeles Times reported.

Jan Detanna, the head usher at the church, was stunned when told about the violence.

"I'm just — this is shocking," Detanna told the Times. "He was the nicest guy you could imagine. Always a pleasure to talk to, always a big smile."

Bong Garcia, another of Pardo's next-door neighbors, told the Times he saw Pardo between 9 and 10 p.m. Christmas Eve and spoke briefly to him. Pardo told him he was on his way to a Christmas party, Garcia said.

Read more

.......ALLAH said

0 التعليقات

And
we obay what
ALLAH
. said

Read more

الخميس، ديسمبر 25، 2008

......دعوة.....

الخميس، ديسمبر 25، 2008 0 التعليقات

إتفضلوا معايا الشاى


Read more

الثلاثاء، ديسمبر 23، 2008

Man of the Year

الثلاثاء، ديسمبر 23، 2008 0 التعليقات

Read more

أمرأتان!!!

0 التعليقات

سيدة من أفريقيا

الانسة هند الحريرى
************

******

كلتاهما ......... إنسانة!!!!

Read more

الأحد، ديسمبر 21، 2008

**احلى منظر

الأحد، ديسمبر 21، 2008 0 التعليقات



أحلى شىء بالدنيا :ابتسامة طفل

Read more